اقوال زياد الرحباني عن الحياة / باÙÙسبة ÙبÙرا Ø´Ù By زÙاد اÙرØباÙÙ
أخلاق زُهير بن أبي سُلمى. سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ. تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة.
أخلاق زُهير بن أبي سُلمى. سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ. تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة.
أخلاق زُهير بن أبي سُلمى.
تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة. أخلاق زُهير بن أبي سُلمى. سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ.
سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ. أخلاق زُهير بن أبي سُلمى. تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة.
أخلاق زُهير بن أبي سُلمى. سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ. تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة.
أخلاق زُهير بن أبي سُلمى.
سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ. تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة. أخلاق زُهير بن أبي سُلمى.
تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة. أخلاق زُهير بن أبي سُلمى. سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ.
سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ. أخلاق زُهير بن أبي سُلمى. تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة.
سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ.
تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة. سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ. أخلاق زُهير بن أبي سُلمى.
اقوال زياد الرحباني عن الحياة / باÙÙسبة ÙبÙرا Ø´Ù By زÙاد اÙرØباÙÙ. سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ. أخلاق زُهير بن أبي سُلمى. تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة.
سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ اقوال زياد الرحباني. سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ.
تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة. أخلاق زُهير بن أبي سُلمى. سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ.
سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ. تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة. أخلاق زُهير بن أبي سُلمى.
تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة. سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ. أخلاق زُهير بن أبي سُلمى.
أخلاق زُهير بن أبي سُلمى.
أخلاق زُهير بن أبي سُلمى. سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ. تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة.
سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ. تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة. أخلاق زُهير بن أبي سُلمى.
تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة. أخلاق زُهير بن أبي سُلمى. سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ.
تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة.
سَئِمتُ تَكالِيفَ الحَياةَ ومَنْ يَعِـش ثَمَانِينَ حَولاً لا أَبَا لَـك يَـسأَمِ.
تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة.
تنوّعت الأغراض الشعرية في شعر أبي فراس الحمداني، فكتب في الرثاء شعراً امتاز بعدم المبالغة في التفجع، وامتاز بذكر الحكم في الحياة والموت للتخفيف عن صاحب المصيبة، كما كتب في الغزل شعراً امتاز بصدق المشاعر وحرارة.
أخلاق زُهير بن أبي سُلمى.
Apa Komentarmu